تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

العربي الإسرائيلي: قراءة في الخطاب السياسي المبتور

1995-03-11

يذهب الكاتب إلى أن الارتباك عاد من جديد ليحكم تقويم أوضاع ودور الأقلية العربية في إسرائيل، حيث غدا أبناء هذه الأقلية يطلون على الدول العربية المجاورة من على الهامش الديمقراطي للتلفزة الإسرائيلية. فهل مقاطعة هؤلاء لرؤساء الحكومات والوزراء في جلسات الكنيست دليل على وطنية فلسطينية أم على توطد الجانب الإسرائيلي الواقع في النفوس المبتورة، أم هو تقليد عربي للإسرائيلي الواثق بنفسه في دولته؟

للقراءة والتحميل